شؤون الشركات وإدارة الأزمات
عادة ما تكون أول 24 ساعة من الأزمة هي أخطر فترة
نحن نقدم منظورًا فريدًا بشأن شؤون الشركات وإدارة الأزمات. إننا نقوم، على نحو يتسق مع فلسفة الشركة، باتباع منهج متعدد التخصصات في التعامل مع الأزمة، ومن شأن هذا المنهج الحد من مخاطر المشكلة التي تم الإخفاق فيها أو إدارتها بشكل سيئ
وتعني خبرتنا القوية في مجال عمليات التقاضي والاستشارات التجارية والخاصة بالمعاملات الدولية أننا نتولى إدارة الأزمة مع فهم كل المخاطر التجارية والتشغيلية والمخاطر المتعلقة بالتقاضي. ونحن نقدم مشوراتنا ونصائحنا للعملاء في جميع أنحاء العالم وفي مجموعة كبيرة من القطاعات
وخلال الأزمة، نعمل مع مؤسسة العميل كجزء من فريق العمل بدلاً من المستشارين الخارجيين، حتى تكون مشورتنا ونصائحنا ذات صلة ويتم تقديمها في الوقت الفعلي
:وبرغم اختلاف طبيعة كل موقف وكل عميل، عادة ما ننصح عملائنا باتباع المنهج التالي
- تشكيل لجنة لاتخاذ القرارات، على أن تكون هذه اللجنة صغيرة وتتميز بكفاءتها وخبرتها الواسعة. يجب أن يتمتع أعضاء اللجنة بخبرة عملية في إدارة المشكلات التشغيلية والقانونية واحتوائها
- الاستفادة من الخبرة والمعرفة على كل مستويات المؤسسة، بدلاً من الاستعانة بالخبراء الخارجيين المزعومين
- الاعتراض على النصائح والمشورات الخارجية
- عدم إدارة مخاطر التقاضي بحيث تتسبب في وقوع أضرار طويلة المدى لسمعة الشركة وعلاقاتها مع عملائها وأصحاب المصلحة بها ومورّديها
- التعامل مع أصحاب المصلحة في المجالات التنظيمية والتجارية والسياسية والمالية في مرحلة مبكرة
- القيام، متى أمكن، بتحديد الفرص الناتجة من الأزمة لتحسين الأعمال ووضع الشركة بدلاً من التركيز على مجرد الخروج من الأزمة